كثيرٌ من الأيتام والمحتاجين يواجهون حياة مريرة نتيجة فقدانهم رب الأسرة، فمنذ هذه اللحظة انقلبت حياتهم وذويهم رأساً على عقب، وأصبحت توفير الاحتياجات اليومية لديهم أصعب المهمات، وحرصاً على التكافل الاجتماعي لرعاية الأيتام بادرت المنظمة بإطلاق مشروع كسوة العيد للأيتام لتأمين كل ما يلزمهم من كسوة تقيهم ذُل الحاجة والسؤال، ولتدفئة أجسادهم من البرد القارس، ووقايتهم من حرارة الصيف.

كسوة العيد للأيتام

كثيرٌ من الأيتام والمحتاجين يواجهون حياة مريرة نتيجة فقدانهم رب الأسرة، فمنذ هذه اللحظة انقلبت حياتهم وذويهم رأساً على عقب، وأصبحت توفير الاحتياجات اليومية لديهم أصعب المهمات، وحرصاً على التكافل الاجتماعي لرعاية الأيتام بادرت المنظمة بإطلاق مشروع كسوة العيد للأيتام لتأمين كل ما يلزمهم من كسوة تقيهم ذُل الحاجة والسؤال، ولتدفئة أجسادهم من البرد القارس، ووقايتهم من حرارة الصيف.