اسم المشروع كفالة أرملة
الدولة أفغانستان
الولاية كابل، مزار شريف، لوجر، ميدان وردك، ننجرهار، كونر، غور، هلمندة، قندهار
عدد المستفيدين 1000 أرملة
وصف المشروع بعد أن فقدت الأرملة زوجها، أهم ركن داخل الأسرة، لم يعد لها طموح أو هدف، سوى أن يحظى أبناؤها بالرعاية اللازمة. وغالباً ما تجد الأرامل الفقيرات صعوبة كبيرة في الحصول على عمل يغطي تكاليف الحياة عنهن وعن فلذات أكبادهن لا سيما في هذه الظروف الصعبة. لذلك. فصار التفريج عن الأرملة بكفالة أسرتها، فتوفر لأبنائها ما يحتاجونه من الرعاية والاهتمام. فلا يجوعوا ولا ينقصهم اللباس والمأوى. فتجعل جلّ وقتها لهم.
مبررات المشروع

السبب الرئيسي لازدياد عدد الأرامل في أفغانستان هي الحروب، فكما هو معلوم لدى الجميع بأن دولة أفغانستان عاشت أكثر من أربعة عقود في حروب دامية، مما أدى إلى زيادة عدد الأرامل في البلد.

الشعب الأفغاني يحتاج اليوم أكثر من أى وقت مضى إلى الاحتضان والدعم من قبل المؤسسات الاجتماعية التي تهتم بالفقراء والأيتام والأرامل والضعفاء والعجزة حتى لا يكونوا عبئا على المجتمع.

أن الاهتمام بفئة الأرامل خاصة يعد وقاية للمجتمع من الشر والفساد بالقضاء على أسباب الشر.

مساعدة الأرامل وأسرهم ماديا ومعنويا لإدخال السرور في قلوبهم.

اشعار التعاون والتكافل بين المسلمين وربط الأفراد بعضهم ببعض والشعوب بعضها ببعض امتثالا للتوصيات الشرعية.

أهداف المشروع

–        المساهمة في مكافحة الفقر والبطالة وبيع الأطفال من خلال توفير كفالة شهرية تستطيع الأرملة العيش بها هي وأسرتها دون الحاجة للسؤال او الاضطرار إلى بيع أحد الأطفال.

–        مد يد العون والمساعدة لشريحة الأرامل ورعايتهم ومساعدتهم للتفرغ في تربية الأبناء وتنشئة جيل مسلم متعلم، مثقف، مدرب ومؤهل.

–        الاسهام في مكافحة الفقر والمجاعة في أفغانستان.

–        احياء روح التعاون بين المسلمين واشعار الأرامل بأن الأمة الإسلامية كجسد واحد.

   

 

ميزانية المشروع

 

عدد المستفيدين

1000 أرملة

نصيب المستفيد

200 دولار شهريا = 2400 دولار سنويا

التكلفة الإجمالية للمشروع

2,400,000 دولار أمريكي

 

 

كفالة الأرملة

بعد أن فقدت الأرملة زوجها، أهم ركن داخل الأسرة، لم يعد لها طموح أو هدف، سوى أن يحظى أبناؤها بالرعاية اللازمة. وغالباً ما تجد الأرامل الفقيرات صعوبة كبيرة في الحصول على عمل يغطي تكاليف الحياة عنهن وعن فلذات أكبادهن لا سيما في هذه الظروف الصعبة. لذلك. فصار التفريج عن الأرملة بكفالة أسرتها، فتوفر لأبنائها ما يحتاجونه من الرعاية والإهتمام. فلا يجوعوا ولا ينقصهم اللباس والمأوى. فتجعل جلّ وقتها لهم.